اطفالنا حياتنا

ينصائح لاختيار مدرسة طفلك يعتبر اختيار المدرسة المناسبة لطفلك من أهم القرارات التي يتخذها الأهل . فهي تؤثر على تجربة التعليم ونمو طفلك في المستقبل، وتعد من أهم النصائح لتربية طفل ناجح فمع وجود العديد من المدارس المتاحة يصعب على الأهل اتخاذ القرار المناسب والذي يتوافق مع احتياجات ومتطلبات طفلهم، لذلك يحتاج الأهل إلى المزيد من المعلومات والنصائح المفيدة لمساعدتهم على اتخاذ القرار الصحيح وهذا ما سوف نوضحه خلال السطور القادمة. كيف تهيئين طفلك لدخول إلى المدرسة؟  يعد تهيئة الطفل لدخول المدرسة من الخطوات الضرورية التي تسبق اختيار المدرسة المناسبة وذلك لضمان تجربة تعليمية ناجحة وممتعة له .وفيما يلي بعض النصائح التي يمكن للأهل اتباعها لتهيئة طفلهم للدخول إلى المدرسة: يمكن للأهل تعريف الطفل بمفهوم المدرسة وما يتوقع منه وما يمكن تحقيقه من خلال التعليم. تعليم الطفل المهارات الأساسية الضرورية للدخول إلى المدرسة ، مثل استخدام الحمام وتناول الوجبات بمفرده واستعمال لانش بوكس . وارتداء الملابس والأحذية. مساعدة الطفل في التعرف على المنظمة المدرسية والأشخاص الرئيسيين فيها مثل المعلمين والإدارة المدرس

استغلال الاجازة الصيفية يحلم الكثير منا بفترة إجازة صيفية ممتعة ومفيدة تمنحنا الفرصة للاسترخاء والتمتع بوقتنا الخاص بعيدًا عن الضغوط اليومية . فما بالك بأولادنا وبناتنا؟، فبعد فترة طويلة من الدراسة والامتحانات يستحقون أجازة تزيح من توترهم وتجعلهم يبدأون العام الدراسي الجديد بحماس ونشاط، . فهل فكرت يومًا في كيفية الاستفادة الكاملة من هذه الفترة الثمينة وتحويل الأجازة الصيفية إلى فرصة للتطوير الشخصي وتحقيق الأهداف؟ . في هذا المقال سنوضح كيف يمكن استغلال الاجازة الصيفية بأفكار ممتعة ومفيدة تساعد أطفالك على تحقيق أقصى استفادة من هذه الفترة وتحقيق أهدافك الشخصية والمهنية. استغلال الاجازة الصيفية هناك العديد من الأنشطة التعليمية التي يمكن من خلالها استغلال الاجازة الصيفية وتحقيق الفائدة والترفيه معًا .حيث يجب أن يتم الحفاظ على حافز الأطفال واهتمامهم بالنشاط ولتحقيق ذلك يجب على الآباء تحديد ميول أطفالهم التعليمية واختيار النشاط التعليمي الترفيهي المناسب لهم،فمثلاً: يمكن للأطفال الذين لديهم ميل للمواد الرياضية ممارسة الألعاب التي تعتمد على حل الألغاز الحسابية. بالنسبة للأطفال الذين لديهم ميل ل

أعراض التوحد، مما لا شك فيه أنه مع تطور العلم سعي العديد من الأباء والأمهات وغيرهم في وقتنا الحالي لمعرفة الكثير عن التوحد وايضا أعراضه نظرا لانتشاره في العديد من أطفال العالم وانتشر البحث خلال الفترة الأخيرة نظرا إلى  غموض مفهوم التوحد على الكثير من أفراد المجتمع بمختلف طبقاته نتيجة عدم ظهور أي علامة من علامات الإعاقة عن أي طفل آخر لينفرد الطفل بعلامات أخرى مثل الرغبة الدائمة للعزلة وغيرها من الأعراض الأخري وسنعرض لكم من خلال موقعنا كافة المعلومات المتعلقة بالتوحد وأعراضه عبر الفقرات التالية. مفهوم التوحد قبل ذكر أعراض التوحد لابد أولا من معرفة ما هو مرض التوحد، التوحد أو ما يطلق عليه أيضا مرض الذاتوية هو نوع من أنواع اضطرابات التطور والتي يطلق عليها أيضا الطيف الذاتوي” Autism Spectrum Disorders – ASD”، وفي أغلب الأحيان يظهر هذا الاضطراب على الطفل الرضيع في سن الرضاعة وفي الغالب قبل وصوله إلى سن الثلاثة أعوام، وعلى الرغم من تنوع خطورة وايضا اختلاف أعراض التوحد من طفل لأخر الا ان كافة الاضطرابات تؤثر بصورة كبيرة علي قدرة الطفل في التواصل مع عالمه الداخلي كأسرته وأفراد العائلة المحيطة و